ألمانيا.. اوسبيلدونغ لكبار العمر فوق 35 – 40
تنويه: اشترك في قناة ألمانيا بالعربي على تيلجرام (أنقر هنا) حتى تبقى على اطلاع بأحدث أخبار ألمانيا بالعربي
من المعروف عن الشركات والمصانع أنها تبحث عن الاشخاص الصغار بالسن وذلك لتدريبهم والإستفادة أكبر فترة ممكنة في المستقبل.
أما بالنسبة للشخص الراغب بالتقدم إلى وظيفة وعمره يكون حوالي 35 ل 40 عاماً دائماً يسئل نفسه،
هل يمكنني ان اجد اوسبيلدونغ او تدريب يساعدني على تدريبي ثم أعمل في مكان ،وهل من المسموح العمل في ألمانيا في هذا العمر.
في هذا المقال نقدم للأشخاص الذين هم في عمر 35 ل 40 عام إجابة واضحة عن العديد من الإسئلة المتعلقة اوسبيلدونغ في ألمانيا.
وفقاً لما ينص القانون العام المتعلق بالمساواة في المعاملة المنصوص عليها في القانون ، فإنه لا ينبغي أن تكون التوصيفات الوظيفية لأماكن التدريب محايدة لجنس معين أو سن محدد.
أولاً.
إذا كان الشخص يفكر بالتقدم للتدريب المهني اوسبيلدونغ فإنه لا يوجد عمر محدد وكل ما عليك هو التقديم والإلتزام في التدريب.
ثانياً.
يجب أن يركز الشخص المتقدم على التدريب ويجب عليه أن ينتقي المهنة المناسبة له إضافتاً إلى خبرة مسبقة في هذه المهنة، ليكون ليس تدريب مهني كامل إنما اكمالاً لشيء قد تعلمته سابقاً وفي حال وجود خبرة سابقة يمكن أن يتم تقصير مدة الدراسة بحكم ان لديك خبرة مسبقة في هذه المهنة، ومن ناحية العمل فإن الشركات تهتم بالمتقدمين ذوي الخبرة.
ثالثاً
بعد الإنتهاء من التدريب والتقدم إلى وظيفة فإن الشركة هي صاحبة القرار في الإختيار في قبولك أو لا بالنسبة للعمر فإن معظم المتدربين تتراوح أعمارهم بين 15-25 عاماً.
رابعاً
لدى بعض الشركات برامج تدريبية تتعامل مع الاشخاص كبار السن على وجه التحديد مع مجموعة توظيف لصاحبين الخبرة الكبيرة وهذا يفيد الشخص بالعمل لإنه اكتسب بخبرة قيمة في الحياة وفي المهنة المراد توظيفه بها.
عندما لا يتوفر للشخص المتقدم للتدريب خبرة سابقة وعمرة يتجاوز ال 35 فإننا ننصحه بان يتجه إلى أمور معينة مثل:
يجب عليه أن يسئل الجوب سنتر عن عروض الأمشولونغ للمهن.
وهذا التدريب خاص للأشخاص الكبار بالسن الذين يرغبون بتغير مهنتهم.
في هذه الحالة يمكن للراغب بالتقدم لدراسة اومشولونغ لإختصاصات كثير ومتنوعة،
اما بالنسبة للمهن المطلوبة التي ترتفع حظوظك للقبول فيهاGesundheit مثال رعاية كبار السن
إختصاصات “الأي تي” بسبب توفر العديد من الفرص والوظائف نظراً لنقص اليد العاملة فيها مثل الترجمة والخدمات الاجتماعية Soziales.
اتمني ذالك